المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
قَريبًا…
بِألله عِندي إيمانْ
باقي للأََبَد لبنانْ
وَقْف لَ ألله هالأَرضْ
بِيِبْقَى لِلدِّني عنوانْ
جَيشِ اللي عِنّا قادرْ،
والأََمْنِ الفِينا حاضِرْ
لبنانْ حُرِّيِّي وقانونْ
واللي ما بَدُّو يغادِرْ
جَيشُنا عَظيمٌ وهو قادِرٌ على التَّحَدِّيات، والعَناصِرُ الأَمنيَّةُ تَفي بِالمَطلوب، أَضِفْ إلى ذلكَ: فُرَقاءُ لا يُستَهانُ بِهِم، شُرَفاءُ وَوَطنيُّون، يَسعَونَ لِبِناءِ دَولَةِ المُؤسَّساتِ والقانون، لِنُصبِحَ وَطَنًا يَحفَظُ أَمنَهُ وشَعبَهُ، ويَصونُ حُدودَهُ. وما يَحولُ دونَ تَحقيقِ هذا الواجِب، الضُّعفُ والسَّبَبُ: هو التَّشَرذُمُ والخِيانة…
المَطلوب:
جَمْعُ الفُرَقاءِ الوطنيِّينَ والشُّرَفاء، تَقديمُ التَّنازُلاتِ في سَبيلِ الوطنِ والشَّعب، بِالاتِّحادِ الكُلِّيِّ لِمواجَهَةِ التَّحَدِّياتِ والمُؤامَرات، أَو ضاعَتِ الجُهودُ والفُرَص، والكُلُّ خاسِرٌ، والخِسَارَةُ الأكبَرُ هي الوطن، وسَوفَ تُطالَبونَ يَومَ الحِساب.