مع عودة الحديث عن خطر أمني وجودي قادم من خلف الحدود ومن بعض الزواريب الداخلية، تعود الأنظار الى مدينة طرابلس التي أُريد لها سابقًا أن تظهر بثوب الحاضنة للإرهاب
ولكن ماذا يُحضّر؟ وما هي الأدوات؟ ومن هو المسؤول عن إعادة طبخ سيناريو مشابه للمدينة؟
مع عودة الحديث عن خطر أمني وجودي قادم من خلف الحدود ومن بعض الزواريب الداخلية، تعود الأنظار الى مدينة طرابلس التي أُريد لها سابقًا أن تظهر بثوب الحاضنة للإرهاب
ولكن ماذا يُحضّر؟ وما هي الأدوات؟ ومن هو المسؤول عن إعادة طبخ سيناريو مشابه للمدينة؟