لنتذكر معاً وعود الرب ….. آمال البيروتي طربيه

لنتذكر معاً وعود الرب ….

 

*”ولكنّي دائمًا معك. أمسكتَ بيدي اليُمنى. برأيك تهديني، وبعد إلى مجد تأخذني. من لي في السماء غيرك؟ ومعك لا أريد شيئًا في الأرضِ” (مزمور 73: 23-25)*

 

*ومعك لا أريدُ شيئًا في الأرضِ!!*

 

*”الله لنا ملجأ وقوَّة. عونًا في الضيقات وُجِدَ شديدًا. لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض، ولو انقلبت الجبال إلى قلب البحار. مُسكّن الحروب إلى أقصى الأرض. يكسر القوس ويقطع الرمح. المركبات يحرقها بالنار. كفُّوا واعلموا إنّي أنا الله. أتعالى بين الأمم، أتعالى في الأرض. رب الجنود معنا. ملجانأ إله يعقوب” ( المزمور 46)*

 

*”إذا انقلبت الأعمدة، فالصدِّيق ماذا يفعل؟ الرب في هيكل قدسه. الرب في السماء كرسيه. عيناه تنظران”(مزمور 11: 3-4)*

 

*”يدعوني فأستجيب لهُ، معهُ أنا في الضيق، أُنقذهُ وأُمجِّدهُ. من طول الأيام أُشبعه، وأُريه خلاصي”(مزمور 91: 15-16)*

 

*”فهناك أيضًا تهديني يدكَ، وتُمسكني يمينك. ما أكرم أفكارك يا الله عندي! ما أكثر جملتها! أن أُحصها، فهيَ أكثر من الرمل. استيقظت وأنا بعد معك” (المزمور 139)*

 

*”لهذا السبب أحتمل هذه الأمور أيضًا. لكنَّني لستُ أخجل، لأنَّني عالمٌ بمن آمنت، وموقنٌ أنَّهُ قادر أن يحفظ وديعتي، إلى ذلك اليوم” (تيموثاوس الثانية 12:1)*

 

*«ثقوا! أنا هو. لا تخافوا»*(مر ٦ / ٥٠)

 

*”ولكنِّي دائمًا معك. أمسكتَ بيدي اليُمنى. برأيك تهديني، وبعد إلى مجد تأخذني. من لي في السماء غيرك؟ ومعك لا أُريدُ شيئًا في الأرض”*

 

*إن كانَ اللهُ معنا،فمن* *علينا؟ (رومية 31:8)*

 

*”أنا الربُّ تكلَّمتُ وسأفعل” (حزقيال 36:36)*