إجراء احترازي أقدمت عليه طيران الشرق الأوسط, التي تملك أسطولاً مؤلفاً من 21 طائرة, عمدت فيه إلى نقل طائرتين إلى تركيا, بدلاً من توقيفهما في مطار بيروت, في حين تواصل 19 طائرة عملها الإعتيادي.
مع العلم أن الطائرتين التي تمّ نقلهما إلى تركيا, تم وضعهما خارج الخدمة, لأننا لسنا في ذروة الموسم السياحي، وبالتالي لا حاجة للطائرات كافة.