أشارت الرئاسة الفرنسية إلى أن الرئيس إيمانويل ماكرون حذَّر في اتصال مع نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي من أي تصعيد أو توسيع للصراع ليشمل لبنان.
وكانت قد دعت فرنسا، يوم أمس، في بيان “لبنان وحزب الله إلى البقاء في منأى من النزاع القائم”.
وأضافت، “تدعو فرنسا إيران إلى الامتناع عن تأجيج التوتر والكف عن تقديم الدعم لحماس”.
كما لفتت إلى ان “ماكرون مستعد للقدوم إلى منطقة الصراع للعب دور الوساطة ولتخفيف حدّة التصعيد”.