المجد لله
نَعمَلُ لِمَجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرّ
فِكرَةٌ صالِحَةٌ..
السِّلاحُ غَيرُ الشَّرعيّ، قد كانَ يَومًا لِخِدمَةِ الوطن، وانحَرَفَ أحيانًا لِخِدمَةِ العَدوِّ، ولو بِشَكلٍ غَيرِ مُباشر، وعلى سَبيلِ المِثال:
إعتَبَرَ العَدوُّ ودُوَلُ العالَمِ بِأنَّ السِّلاحَ الخارِجَ عَنِ الدَّولةِ هو غَيرُ شَرعيٍّ، وكانَ سَببًا للتَّعَدٍّيات.
الفِكرة: هذا السِّلاحُ قَد يَخدُمُ الوطنَ بِتَسلِيمِهِ إلى الجيش، فَيُستَعمَلُ للدِّفاعِ عَنِ الوطنِ خارِجَ الحُجَج، وبِهَذا نَمنَعُ العدوان، ونَلتَزِمُ قَراراتِ الأُمَمِ المُتَّحِدة، فَنَعودُ لِحِمايَةِ الشَّرعِيَّةِ الدَّوليَّة.
قَدَّمْتُ الكثيرَ مِنَ الأفكارِ لِبِناءِ وطنٍ، عَلَّهُ يَومًا مَنْ يَسمَع.