سمير طنوس
عِندَما يَدقُّ نَفيرُ الخَطَر، يَتَّحِدُ جَميعُ المواطنينَ الشُّرفاء للمواجَهة، كما أنَّهُ واجِبٌ الإلتقاء حولَ الثَّوابتِ الوَطنيَّة، أو حَصَلتِ الخيانَة، فلا مَفَرَّ مِنَ العِقاب.
كَرامَةُ ااوطنِ وحَقُّ الشَّعبِ، فَوقَ المَصالِحِ والاعتِبارات، مِن هذا المُنطلق، على الجَميع العَمَل جاهِدًا للخيرِ العامّ، وتَسهيل التَّغيير والإصلاحاتِ، والتَّعالِ فَوقَ المَصالح والاعتِبارات والمَنافع والشِّعارات، ويقوم الجَميع بالتَّضحيات، لأجلِ الوطنِ والشَّعبِ، لإعادة الأوضاعِ إلى نِصابِها.
كرامَةُ الجَميع مِن كرامَةِ الوطن، وكرامَةِ الوطنِ مِن كرامَةِ الجَميع.
أترك الحكم لكم…