المجد لله
لِمَجدِ اللهِ وخَيرِنا جَميعًا
هَكذا نَفرَح..
اللهُ أَحَبَّنا حَتَّى الغايَة، ومَحَبَّتُهُ أوصَلَتْهُ للصَّليبِ فِداءً عَنَّا، وهوَ يَفرَحُ بِفَرَحِنا وخَلاصِنا. وتَوازيًا، الشَّيطانُ يَعمَلُ على هَلاكِنا، ويُريدُ لَنا التَّعاسَةَ تَحَدِّيًا لله.
لِنَقتَرِبْ مِنَ الله لِخَلاصِنا ولِسَعادَتِنا، وكُلَّما اقتَرَبْنا، اتَّضَحَتِ الرُّؤيَة، إذًا، نَقتَرِبُ مِنهُ كُلَّما عِشْنا في المَحَبَّةِ والسَّلام.