المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
مَعَ الله..
قد سَمِعْنا بِأَنَّ أََحَدَهُم قد تَعامَلَ مَعَ العَدوِّ لِمَصلَحَةِ الوطن، حَسَنًا فَعَل، لِأَنَّهُ استَطاعَ أَنْ يُحَوِّلَ عَمَلَ العَدوِّ لِمَصلَحَةِ الوطن، ومِنْهُم مَنِ استَعمَلَ الوطنَ لِمَصالِحَ خارِجيَّةٍ. الفَرقُ شاسِعٌ.
المَطلوب: أنْ نَكونَ مَعَ اللهِ لِمَجدِهِ ومَصلَحَةِ الوطنِ والمواطنين، ومَنْ يَظُنُّ نَفْسَهُ قَويًّا بِعَمالَتِهِ وتَحالُفاتِهِ، ويُواجِهُ الحَقّ، سَوفَ يُواجِهُ الله، وإنْ كانَ الأَمرُ لَنا يَومًا، سَتَتِمُّ مَشيئَةُ الله، وهذا شِعارُنا…