أعلن الرئيس السابق للحزب “التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط، أن “قواعد الإشتباك الجديدة لا تلغي إتفاق الهدنة، ووجود قوات حفظ السلام إيجابي جدًا لأهل الجنوب”.
وفي حديث لـ”LBCI”، أكّد، “ستبقى الاستراتيجية الدفاعية وحصرية السلاح بيد الدولة شعاراتنا، ولم أتخل عنها، لكن قد يكون قسم من هذا القرار لبناني وقسم آخر إيراني”.
وأضاف جنبلاط، “لوزير خارجية إيران حسين أمير عبداللهيان، أقول: “لا تورّطونا في حرب”.
وتابع، “لا أرى سلاماً، وفي حال لم يأخذ العالم العربي احتياطاته، فقد بدأت مراحل محاولة تصفية القضية الفلسطينية”.