المجد لله
لِمَجدِ اللهِ وخيرِ البَشَر
رأيٌ حُرٌّ
دَعوةٌ للجَميع..
العَدلُ أَساسُ المُلك، وأَمَّا الرَّحمَةُ فَهيَ هَناؤُهُ وبَهجَتُهُ.
أَدعوكُم يا شُعوبَ الأَرض، إلى شَريعَةٍ لا مِنْ صُنْعِ البَشَر، ولا قُدرَةَ للبَشَرِ عَلَيها مِنْ دونِ صانِعِها.
ما مِنْ شيءٍ كامِلٍ على الأَرض، وعلى الأَرضِ لا تَلتَقي الرَّحمَةُ مَع العَدل.
العَدلُ الكامِلُ هوَ عِندَ الله، وعِندَ اللهِ فَقَط الرَّحمَةُ والعَدل، وشَريعَةُ الرَّحمَةِ والعَدلِ (المَحَبَّة)، والمَحَبَّةُ هي الله!!!
أحد مبارك