عندما تبدأ #المواجهة الحقيقية في منازلهم وفي مقرات عملهم وفي سياراتهم (على الطرقات)، يبدأ الحل.
لقد ذهبنا إلى #القضاء ورفع بعضنا الدعاوى فلم نصل إلى نتيجة حاسمة بعد…
أيها السادة،
#الدولة سقطت بكل مؤسساتها والهدف هو تنفيذ التسويات الإقليمية على حساب #لبنان (دمج وتوطين)،….
استغلت #منظومة_الفساد السياسية المصرفية مشروع إسقاط الدولة فراحت تسرق المال العام والخاص، أموال الدولة وأموال الناس دون حسيب أو رقيب…
مدت هذه المنظومة يدها على #أموال_المودعين وسرقت ٦٢ مليار دولار… فهل نتفرج عليها ونصفق لها؟؟
أيها الرفاق المودعون،
المواجهة “العنفية” هي الحل، إن استعمال القوة والشدة له أسبابه الموجبة ومبرراته القانونية…
إن الإتحاد أو أقله التنسيق بين جمعيات المودعين هو المطلوب لدعم المجموعات المستعدة للمواجهة.
أيها المودعون،
لا حلول في #مجلس_النواب ولا في #مجلس_الوزراء ولا في #البنك_المركزي، الكل تخلى عنكم وشارك أو تماهى مع النهب والسرقات…
إن الحل هو عندكم، في إرادتكم وعزمكم، إن مواجهة ناهبي أموالكم وتعبكم وعرقكم ودمكم هو الحل ولا حل سواه…
أيها الرفاق،
لقد قدمنا الدراسات وخطة النهوض وإعادة أموال المودعين مع التعويضات، لا أحد إهتم أو تجاوب أو تواصل معنا، كلهم متفاهمون على #شطب_الودائع، وإن أنكر بعضهم فلرفغ العتب لا أكثر و”غسل أياديهم من دم الصديق”!!!
فهل تسكتون أم تواجهون؟؟؟
الحل عندكم.
Ghada Magazine