رئيسًا للتَّفاهُم.. سمير طنوس

المجد لله

نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.

رأيُ مواطنٍ حُرٍّ

رئيسًا للتَّفاهُم  رئيسًا للتَّفاهُم…

تَفاهُم؟… حَولَ ماذا؟

— تَشغيلُ المَعاملِ الكهرومائِيَّة؟

— إعادةُ الأموالِ المَنهوبة؟

— مُحاسَبةُ الخَونَةِ والعُملاء؟

— إدانَةُ مَنْ أَخَلَّ بِالأَمانة؟

— مُحاسَبةُ القُضاةِ المُتقاعِسين؟

— تَوقيفُ مَنْ يُعرِّضُ الوطنَ للخَطر؟

— رَفعُ الحَصانَةِ عَنِ المُتَّهَمِين؟

— كَشفُ الجَرائِمِ بِحَقِّ الوطنِ (إنفِجارُ المرفأ)؟

— إعدامُ مَنِ اغتالَ الحَقَّ والرُّؤساءَ والمسؤولينَ والصَّحافيِّين؟

— سَجنُ مَنْ يُعرقِلُ انتخابَ الرَّئيس؟

— أو مَعْ رئيسٍ يُخِلُّ بِالأمانة، ويُخالِفُ الدُّستورَ والقانونَ لِصالِحِ فَريقٍ ما؟

خِتامًا، الويلُ لِمَنْ نَشكوهُ لله، وللهِ سَوفَ نَرفَعُ شَكوانا…!

الرَّبُّ يُبارككُم ويبارك وطننا الغالي.