المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
رئيسًا للتَّفاهُم رئيسًا للتَّفاهُم…
تَفاهُم؟… حَولَ ماذا؟
— تَشغيلُ المَعاملِ الكهرومائِيَّة؟
— إعادةُ الأموالِ المَنهوبة؟
— مُحاسَبةُ الخَونَةِ والعُملاء؟
— إدانَةُ مَنْ أَخَلَّ بِالأَمانة؟
— مُحاسَبةُ القُضاةِ المُتقاعِسين؟
— تَوقيفُ مَنْ يُعرِّضُ الوطنَ للخَطر؟
— رَفعُ الحَصانَةِ عَنِ المُتَّهَمِين؟
— كَشفُ الجَرائِمِ بِحَقِّ الوطنِ (إنفِجارُ المرفأ)؟
— إعدامُ مَنِ اغتالَ الحَقَّ والرُّؤساءَ والمسؤولينَ والصَّحافيِّين؟
— سَجنُ مَنْ يُعرقِلُ انتخابَ الرَّئيس؟
— أو مَعْ رئيسٍ يُخِلُّ بِالأمانة، ويُخالِفُ الدُّستورَ والقانونَ لِصالِحِ فَريقٍ ما؟
خِتامًا، الويلُ لِمَنْ نَشكوهُ لله، وللهِ سَوفَ نَرفَعُ شَكوانا…!
الرَّبُّ يُبارككُم ويبارك وطننا الغالي.