المجد لله
لِمَجدِ اللهِ وخيرِ النُّفوس
وَجَدتُ الجَنَّة…
الجميعُ يَبحَثُ عَنِ السَّعادة، وقد يَكونُ البَعضُ بِجانِبِها، والبَعضُ الآخَرُ بَعيدًا عَنها، والبَعضُ يَمُرُّ مُرورَ الكِرام، ولا شَكَّ مَنْ وجَدَها تَمَسَّكَ بِها.
للسَّعادَةِ المُتَجَدِّدَةِ والمُستَمِرَّةِ مَصدَرٌ واحِدٌ، وهو قَلبُ يسوعَ الأقدَس… وقَلبُ يسوعَ هو المَحَبَّة، وهذا القَلبُ هو الجَنَّةُ المَنشودَة. تَعالوا إلى الفِردَوسِ في قلبِ يسوع والبابُ مَفتوحٌ لِمَن يُريدُهُ.
أَحدٌ مُبارَكٌ. س.ط. رسول المحبَّة والسَّلام