المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخَيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
إلى روحِ باسكال..
في بَلدي مسؤولون، بِاستِثناءِ رَئيسِ الجمهوريَّةِ المُغَيَّبِ عَمدًا ولِأسبابٍ مَعروفَةٍ، ولكن، يَمتَلِكُ الصَّلاحيَّاتِ رَئيسُ الحكومةِ مَع وزرائِهِ، إنْ كانَ سَيِّئًا، فَالحَقُّ على مَنْ أَوكَلَهُ، ولكن، على كُلِّ مسؤولٍ أَنْ يَقومَ بِواجِبِهِ الوطنيِّ أَو يَرحَل، وعلى المَجلسِ النِّيابيِّ أَنْ يُراقِبَ ويُحاسِب.
مِنْ هُنا جِئتُ أَطلُبُ مِنهُم:
١ – كَشفَ الحَقائِق، ومُحاسَبَةَ الفاعِلينَ والمُحَرِّضِين.
٢ نَحنُ قَومٌ نُريدُ العَيشَ في كَنَفِ دَولَةٍ سَيِّدَةٍ حُرَّةٍ مُستَقِلَّةٍ، تَبسُطُ سُلطَتَها على أَرضِها، وتَفرِضُ قانونَها على الجَميعِ دونَ استِثناءٍ، لا لِلتَّراخي والتَّهاون، ونَعَم لِمُساواةِ المواطنينَ بِالحُقوقِ والواجِبات، أو الرَّحيل…
أُسبوعٌ مُبارَكٌ