المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الأوطانِ والشُّعوب.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
لبنانيّ…
إلى جَميعِ المسؤولينَ في لبنانَ والعالَم، وإلى جَميعِ المَراجِعِ الحِزبيَّةِ والدِّينيَّةِ والعَسكريَّةِ والثَّقافيَّة، وإلى جَميعِ المواطنين، إسمَعوني:
أنا لبنانيُّ الأَصِل، ولبنانيٌّ فَقَط، لا أُريدُكُم أَنْ تَجعَلوا مِنْ وَطَني مِحورًا لِأَيِّ سُلطَةٍ مَهما عَلا شَأنُها، بَل أُريدُ وَطَني مُلتَقى المَحاوِرِ والثَّقافاتِ والحَضاراتِ والأَديان، وطني لبنانُ سَوفَ يَكونُ رَسولَ المَحَبَّةِ والسَّلام، بِهذا يَكونُ عابِرًا للحُدودِ والبُلدانِ والمُحيطات، لِنَشرِ ثَقافَةِ الالتِقاءِ في المَحَبَّةِ والسَّلام، لِأَجلِ العالَمِ أَجمَع، لِأَجلِ الإنسان، لِأَجلِ خَلقِ اللهِ أَجمَعين، لِهَناءِ الشُّعوبِ بالرَّاحَةِ والأمان!!!
يَومٌ مُبارَكٌ