أخبار اليوم ١٩ حزيران ٢٠٢١

مراسلتنا لينا يعقوب

*أبرز الأدوية التي يتم التحذير من اختفائها من الأسواق هي على النحو التالي:*

١. بارييت (Pariet 20 mg) – أمراض الأمعاء

٢. نيكسيوم (Nexuim 40 mg) – أمراض الأمعاء

٣. آكزاناكس (Xanax 0.5 mg) – دواء للأعصاب

٤. نوفوميكس آند نوفورابيد (إنسولين) – السكري

٥. لانتاس آند لاتاس سولوستار (إنسولين) – السكري

٦. غالفاس ميت إف سي تي 50/1000 أم جي 6X10 – السكري

٧. جانوميت 50/1000 – السكري

٨. لازيكس (Lasix 40 mg) – علاج در البول

٩. كريستور 10&20 أم جي – كوليستيرول

١٠. إكزاريلتو (Xarelto) – مسيل للدم

١١. بلافيكس (Plavix) – مسيل للدم

************

رئيس بلدية الغبيري في رد ناري على نقيب الصيادلة:أيها المواطن لا قلق بعد اليوم.. إذا تمنع الصيدلاني عن تسليمك الدواء، قل له إقرأ ما كتب النقيب!

نشر رئيس بلدية الغبيري معن خليل عبر الفيسبوك رد البلدية على نقيب الصيادلة، الذي صرح أن لا صلاحية للبلدية بتفتيش الصيدليات والمداهمات الإعلامية ترمي لتضليل الرأي العام، فكتب خليل:
“أيها المواطن لا قلق بعد اليوم. لقد جاء الحل لازمة الدواء من نقيب وصف عمل بلدية الغبيري بالإستعراضي.
اخي المواطن ما عليك الا ان تأخذ نسخة من هذا البيان الاعلامي والاستعراضي والتوجه به الى اقرب صيدلية لأخذ ما تحتاجه من دواء لك ولعائلتك.
ملاحظة: اذا تمنع الصيدلي قل له إقرأ ما كتب النقيب.
انه زمن الاحتكار والفساد واذا لم تستح فاكتب ما شئت.
السجال القانوني لن يجدي نفعا مع زمرة نمت وترعرعت على قوانين الاحتكارات منذ زمن الانتداب وما قبله.
ليفرح الصيادلة بنقيبهم صاحب مستودعات الدواء وليفرح من دعمه ليتجرأ على ١١٠٠ بلدية محاولا استعمال مراسيم وأرقام ظننا منه انها ترهبنا وتجعلنا نتراجع عن مهمتنا.
غدا سيظهر زميل له ليقول لنا ان عمل نقابته أيضا لا يخضع لقانون البلديات.
ادعو كافة رؤوساء البلديات للتشاور ضمن مجموعاتهم ليكون يوم الاثنين هو يوم مخصص للكشف على كل الصيدليات في لبنان وليأخذ كل مواطن وصفته الطبية إلى الصيدلي ويطالبه بحقه في دواء دفع ثمنه سلفا من ماله له ولنقيبه.”

***************

“خبرٌ صادمٌ” من الصحة العالمية!

أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة، أن “متحور دلتا” في طريقه ليصبح السلالة السائدة في العالم بسبب سرعة انتشاره وتفشيه.
وكشفت بيانات هيئة الصحة العامة في بريطانيا، الجمعة، عن تسجيل زيادة كبيرة جديدة في الإصابات الأسبوعية بالسلالة دلتا من فيروس كورونا، بعدما قرر رئيس الوزراء بوريس جونسون إرجاء الرفع النهائي لقيود الإغلاق العام.
ورصدت هيئة الصحة العامة 33630 إصابة جديدة بالسلالة دلتا، التي اكتشفت لأول مرة في الهند خلال الأسبوع المنتهي في 16 يونيو، ليرتفع عدد الإصابات المؤكدة إلى 75953 بزيادة 79 بالمئة عن الإحصاء السابق.
وتشكل السلالة دلتا الآن 91 بالمئة من الحالات وفقا لبيانات هيئة الصحة العامة.
ولمواجهة زيادة الإصابات بهذه السلالة يسعى جونسون لتسريع خطط التطعيم بحيث يحصل جميع البالغين على جرعة من اللقاح المضاد لكوفيد-19 بحلول 19 تموز، وهو الموعد الجديد المحدد لخطط إنهاء قيود مكافحة الجائحة في إنجلترا.
وأصبح التطعيم متاحا بدءا من يوم الجمعة، لجميع من تجاوز عمره 18 عاما في إنجلترا.
وعلى جانب آخر قال مسؤول كبير في هيئة الصحة العامة بألمانيا، الجمعة، إن السلالة دلتا شديدة العدوى ستكون الأكثر انتشارا في ألمانيا بحلول الخريف بحد أقصى، وحث المواطنين على مواصلة وضع الكمامات في الأماكن المغلقة والتطعيم.
وقال رئيس معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية لوتار فيلر: “تشكل السلالة دلتا نحو 6 بالمئة من الإصابات لكن النسبة تزيد”.
وأضاف “ليس السؤال هو هل ستصبح السلالة دلتا الأكثر انتشارا وإنما السؤال هو متى؟”.
وتابع: “أتوقع أن يكون ذلك في الخريف بحد أقصى”.
وفي روسيا، أعلن رئيس بلدية العاصمة موسكو أن قرابة 90 بالمئة من الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في موسكو ناجمة عن المتحور “دلتا”، مفسرا بذلك ضراوة الموجة الوبائية الحالية.
وأكّد رئيس البلدية سيرغي سوبيانين عبر قناة “بيرفي كانال” أنه “بحسب المعطيات الأخيرة التي حصلنا عليها، 89.3 بالمئة من المرضى مصابون بفيروس كورونا المتحوّر المسمّى دلتا، المتحوّر الهندي، وهو أكثر شراسة ويتفشى بسرعة أكبر”

*************************************************

أبو شقرا ينفي هذا الخبر…*

نفى ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا في اتصال مع “الوكالة الوطنية للاعلام” ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الاعلام عن لقاء حصل بين الموزعين وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة.
وقال: “لا صحة نهائيا لهذا الخبر”، مُعتبرًا “ان مثل هذا الخبر يؤدي الى المزيد من التوتر و البلبلة بين المواطنين الذي يعانون الامرين من جراء أزمة البنزين وطلب توخي الدقة في نشر الاخبار”، مشيرا الى “اجتماع عقد في مجلس النواب أمس في حضور وزراء المال والطاقة ورئيس لجنة الاشغال والنواب والموزعين ورئيس اتحادات النقل البري
وجاء في الخبر المتداول :”بعد الاجتماعات التي انعقدت بين حاكمية مصرف لبنان ونقابات توزيع المحروقات وأصحاب المحطات تم التوصل إلى ما يلي: ابتداء من 1/7/2021 سيعمد مصرف لبنان على فتح اعتمادات لمستوردي المحروقات على سعر 3900 وبالتالي سيرتفع سعر صفيحتي البنزين والمازوت الى 68000 ليرة لبنانية, وذلك نظرا لعدم تمكن المصرف المركزي من استمرارية دعم هذه المواد”.

**************************************************

📺🇱🇧مقدمة اخبار NBN اليوم

🟠العهد القوي وعدنا بجهنم… ولم يَصْدق حتى في وعده هذا… لأنه أوصلنا الى مرحلة بئس المصير.