“انا سوري في لبنان” , صفحة ٌ كما يوحي اسمها مخصصة للتواصل بين السوريين, وتشكل نوعاً من المجتمع الخاص بهم داخل المجتمع اللبناني.
هؤلاء لا يأبهون للمطالبات المتعددة بضرورة ترحيلهم الى بلدِهم لا سيما في ظل الاستقرار الذي تشهده مناطق عدة في سوريا.
لا بل ان هؤلاء “آخدين راحتن ومكترين”, وكأنهم اخذوا الضوء الاخضر من احدٍ ما, للبقاء في لبنان الى ابد الآبدين.
فماذا يحصل؟
وما مضمون هذه الصفحة؟
وكيف علق رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر “سبوت شوت”؟
تابعوا التقرير.