أخبار اليوم | 25 حزيران 2021

مراسلتنا لينا يعقوب 

🐝 تنورين
أقدم مجهولون على خلع قفل مركز الجمعية التعاونية لإنماء الزراعة وتصريف الفاكهة في مبنى نادي تنورين، والذي تشغله الجمعية لمستلزمات النحل وفرز العسل، وسرقوا المستلزمات. وقد ادعى رئيس الجمعية وسيم حرب على م.م.ح. لدى مخفر تنورين حيث دهمت القوى الامنية المدعو وتمكنت من ضبط المسروقات لديه، وبعد إعترافه بالسرقة، أحيل على القضاء المختص.

▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
⛽ بيروت
ضبطت شرطة بلدية بيروت نحو 100 غالون من المحروقات مخزنةً داخل محطة، ويتمّ بيعها بالسوق السوداء.

***************

اعلنت وزارة الصحة العامة في بيان، عن “تنظيم “ماراتون فايزر” الجمعة والسبت في 25 و26 حزيران لمواليد 1971 وما دون (ممن يبلغون خمسين عاما وما فوق)، في مختلف مراكز التلقيح المعتمدة للقاح “فايزر” في كل المحافظات اللبنانية”.

وذكرت الوزارة بأهمية “التسجيل المسبق على منصة COVAX الرسمية

***************

معلومات موقع mtv: مصادر أمنية ذكّرت بما سبق وأشار إليه وزير الداخلية محمد فهمي من “الخطر الاجتماعي” وأبدت تخوفها من إنفجار الشارع إذًا لم يُسارع المعنيّون الى حلّ ازمة المحروقات

*************

▄▄▄▄▙ محلي ▟▄▄▄

الإنتحار يدور في عقول اللبنانيين… و”نداء عاجل”

دخل اللبنانيون حالةً نفسيّة غير مسبوقة في ظلّ التدهور الإقتصادي والمعيشي الذي يغرق فيه لبنان، حتّى تسلّلت فكرة الإنتحار إلى عقول المُكتئبين الذين فقدوا أيّ أمل يُرجى من الواقع الحالي.

تُعيد المُعالِجة النفسيّة الدكتور نيكول هاني، في حديث لموقع mtv، سبب حالات الإنتحار في لبنان إلى “الأمراض النفسيّة والخلفيات العاطفيّة عطفاً على العوامل الإجتماعيّة والإقتصاديّة التي تتفاقم يوماً بعد آخر”، شارحةً أنّ “الأمراض النفسيّة تشمل الكآبة، أو الهوَس الإكتئابي، والإضطرابات الشخصيّة الحادّة والإستعدادات لأفكار وليدة من إفرازات وخلل في الهورمونات تؤدّي نوبات حادّة كتقلّب المزاج والمخاطر الناتجة عنه”.
“الإنهيار الإقتصاديّ والإجتماعيّ الضاغط تحوّل إلى سبب رئيس من أسباب الإنتحار”، تقول هاني، شارحةً أنّ “عجز اللبنانيين عن تحمّل الأثقال الماديّة وعدم التمتّع بالحقوق الطبيعية وأبسط المتطلّبات يُصيبان الفرد بحالة عصبيّة مستمرّة، كالقلق والحزن والشعور بالذنب وازياد التوتّر، إلى جانب العوارض الجسديّة كضيق النفس ودقات القلب السريعة والثقل في المفاصل والإضطرابات في النوم والزيادة أو النقص بالوزن”.

أمّا عن العوارض الحاصلة قبل حالات الإنتحار، فتركّز هاني على “ضرورة الإنتباه الدائم إلى تعبير الشخص عن رغبته بالموت وإنهاء الحياة، ومراقبته جيّداً كي لا يصل إلى مرحلة الإنعزال والتوقف عن التواصل الإجتماعي ووداع الأحبّة، كما عدم استقراره العاطفي والتغيّر المفاجئ في شخصيّته”.

وتدعو المعالِجة النفسيّة في “نداء عاجل” إلى “التنبّه في هذه المرحلة إلى ازدياد السلوكيات الخطيرة كالإدمان على الكحول والمخدّرات والتعبير عن اليأس الشديد وعدم وجود سبب للعيش، والتحدّث عن الشعور بألم كبير لا يُحتمَل والإحساس بالذنب”، مشدّدةً على “أهميّة عدم تبسيط هذه الأمور بل دعم الشخص معنوياً كي يتقبّل نفسه والتعبير عمّا يُزعجه وإرشاده نحو طبيب أو معالج نفسي لإنقاذه سريعاً”.

🄻🄰🄱🄰🄼🄱🄰 🄽🄴🅆🅂

***************