الحَقيقَة…سمير طنوس

المجد لله

نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.

رأيُ مواطنٍ حُرٍّ

الحَقيقَة…

قَد تَتَشَوَّهُ صورَةُ الحَقيقَةِ مِنْ قِبَلِ بَعضِ السُّلطَويِّينَ الفاسِدينَ أَو الكَذَبَة، ولكِنَّها تَبقى هي هي.

للجَميع أَقول:

١ — عَينُ اللهِ تَرى الجَميع.

٢ — الحَقيقَةُ هي الله، ومَنْ يُحاوِلُ الإساءَةَ إليها، فَهوَ يُسِيءُ إلى الله.

قالَ الرَّبُّ يسوعُ في إنجيلِ يوحنّا (١٤/ ١٦): “أَنا هو الطَّريقُ والحَقُّ والحَياة”.

نَصيحَةٌ مَجّانيَّةٌ:

أَقولُ لَكُم: قولوا الحَقيقَةَ كما هي، ومَهما كانَت صعبَةً أو مُكلِفَةً، لِأنَّها تُنَجِّينا مِنَ العِقابِ الأَبَديّ، وإخفاءُ الحَقيقَةِ قد تكونُ تَداعياتُهُ كارثيَّةً وهذا سَوفَ يُحاسِبُنا اللهُ عليه، ودينونَةُ اللهِ وحكمُهُ أبديَّان.