المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
الحَقيقَة…
قَد تَتَشَوَّهُ صورَةُ الحَقيقَةِ مِنْ قِبَلِ بَعضِ السُّلطَويِّينَ الفاسِدينَ أَو الكَذَبَة، ولكِنَّها تَبقى هي هي.
للجَميع أَقول:
١ — عَينُ اللهِ تَرى الجَميع.
٢ — الحَقيقَةُ هي الله، ومَنْ يُحاوِلُ الإساءَةَ إليها، فَهوَ يُسِيءُ إلى الله.
قالَ الرَّبُّ يسوعُ في إنجيلِ يوحنّا (١٤/ ١٦): “أَنا هو الطَّريقُ والحَقُّ والحَياة”.
نَصيحَةٌ مَجّانيَّةٌ:
أَقولُ لَكُم: قولوا الحَقيقَةَ كما هي، ومَهما كانَت صعبَةً أو مُكلِفَةً، لِأنَّها تُنَجِّينا مِنَ العِقابِ الأَبَديّ، وإخفاءُ الحَقيقَةِ قد تكونُ تَداعياتُهُ كارثيَّةً وهذا سَوفَ يُحاسِبُنا اللهُ عليه، ودينونَةُ اللهِ وحكمُهُ أبديَّان.