نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.

سمير طنوس
المجد لله
يوم مبارك للجميع
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
قِيامة لبنان…
رأيٌ حرّ.
كَما أَراها بِصَراحَةٍ تامَّة.
ألخَطوَةٍ الأولى: إنتِخاباتٍ نيابيَّةٍ مُبكِرة، مَجلسٌ جَديدٌ مُنبَثِقٌ مِنْ ضَميرِ الشَّعب، خارجٌ عَنِ المَصالحِ والمحسوبيَّاتِ والمَرجعيَّات، مِنْ أصحابِ الفِكرِ والمشاريع، أبناء بيوتٍ وأُمَهاتٍ صالحات، قد تَعِبنَ على تَربيَةِ اولادِهنَّ، تَربيَةٌ صالحة. (قد لا تَجري الانتخاباتِ المُبكِرَةِ أو حتّى في حينها، وذَلِكَ للأسبابِ المعروفة).
ألخَطوَةِ الثَّانيَة: تَكليفِ شَخصيَّةٌ بَعيدَةٍ عَنِ السُّلطَةِ المُتَعاقِبَةِ الّتي أنتَجَتِ هَذه الأوضاع، بالاتفاقِ المُسبَقِ على ما يَخدم الوطن، حياديَّةِ تُعيدُ الثِّقَةَ الدُّوليَّةِ والدّاخِليَّة، لِتُعيدَ الاستثماراتِ والسِّياحَةِ فَتُحَرِكَ عَجَلَةِ الاقتصاد، بِحكومَةٍ مِنْ أصحابِ الضَّمير،ِ المتميِّزِ بِخِدمَةِ الشَّعبِ والوطن، (أعرِفُ شَخصًا مُتَخصِّصًا في المُحاسَبَةِ، قد يَبرَعُ في أيِّ مَجالٍ، بِحَسَبِ شَغفهِ للخِدمَة)، بعدَ ذلكَ يُنتِجَ المَجلِسُ النِّيابي رَئيسًا بعيدًا عَنِ التَّسويات، يَكونُ الهَدَفِ ألثَّوابتِ الوَطَنيَّةِ، ورَفعِ إسمِ الوطنِ عاليًا، ومُستَوى مَعيشَةِ المُواطِنِين.
ألخَطوَةِ الثَّالِثَة: حَصرِ جَميعِ الإيراداتِ لِصَالِحِ الخَزينَة، مع إضافَةِ فَقَرة قَانونيَّة تَقول: كلِّ مُواطنٍ تَحتَ سَقفِ القانُون، هوَ بِمَسؤوليَّةِ الدَّولة،(هذا يَكونُ حافِزًا لاستتبابِ الأمن).
ألخَطوَةِ الرَّابعة: وقفِ الهَدرِ، على سَبيلِ المِثال،(توليد الطَّاقَةَ الكَهربائيَّةِ مِنْ عَطايا اللهِ المَجَّانيَّةِ،الماء، الهواء، والشَّمس)…الخ