سمير طنوس
دروسٌ مَجّانيّةٌ…المَناصِبُ ليستْ للوَجاهَةِ أو للمَنافِعِ الشَّخصيَّة، ولا للهيمَنَةِ وفَرْضِ مُعتَقَدٍ ما، وما تَفرِضُهُ بالقوّة، فهو ساقطٌ حُكمًا، لأنَّهُ لو كانَ جيّدًا يُطرَحُ، وبالقَناعةِ يُعمَلُ بِهِ.
المَناصِبُ لها رِجالُها الشُّرَفاء، يَستَثمِرونَ السُّلطَةَ لِمَجدِ اللهِ وخِدمَةِ الوطنِ والمواطنينَ على حَدٍّ سَواء.
تُسعِدُ النَّاسَ يُسعِدُكَ الله، والعكسُ صَحيحٌ…