سمير طنوس
كانَ لبنانُ حاضرًا للمُساعدةِ وتَقدِيمِ الخَدَمات، للبناءِ والتَّطَوّر، في الكثيرِ مِِنَ القِطاعاتِ وفي الكثيرِ مِنَ البُلدانِ وهذا ما شاهَدناهُ لسِنِينَ عَدِيدَةٍ، وذلكَ بِفَضلِ السِّياذكيَّة.
اليومَ، لبنانُ بِحاجَةٍ للمُساعَدَةِ والشّفَقَة، بِفَضلِ أداءِ المسؤولينَ وبِفَضلِ اختيارِ المواطنِ لأشخاصٍ ومرجَعِيّاتٍ لا للمشاريع.
— بَعدَ اليومِ لا عُذرَ لمَسؤولٍ لا يَستَطِيعُ القيامَ بِواجِباتِهِ، ويبقى في مَنصِبِهِ.
— لا عُذرَ لمواطنٍ يَختارُ هكذا مسؤولين…