سمير طنوس
المجد لله
لكم أطيب التمنيات
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
مِنْ أجلِ النموِّ والاقتصاد…
شَهِدَ لُبنانُ ما بينَ سَنَة(1952و1958) نُمُوًّ اقتِصاديًّا تِجاريًّا وسياحيًّا لا سابِقَة َلَهُ.
حَجَرُ الأساس لإِعادَةِ الوَطَنِ إلى ما كانَ عَليهِ هُوَ( السِّياذكيَّة)في العِلاقاتِ الدّوَليَّةِ والمَحليَّة، إنَّها أساسُ نَجاحِ السِّياحَةِ، والنُموِّ الاقتصادي وَ التِّجاري، بالإضافةِ لِهَذا مَطلوب الخَطوات الأتية:
— الشَّفافيَّة على جميعِ المَحاوِر والقِطاعات.
— الصِّدقُ بالوعودِ والمُعامَلَة.
— مَواقفَ وَفيَّةٍ وصَلبَة، خُصوصًا في ما يَتَعلَّق بِالثَوابت الوَطَنيَّة، وحُقوق المواطِنين.
— بيئَةٌ آمِنةٌ مِنْ أجلِ تَنشيط السِّياحَةِ وعَودَةِ الاستثمارات.
— الاهتِمامُ الجِدّي والفِعلي بتَشجيع المُواطِنين، وتَصدير مَنتوجاتِهم الزِّراعيَّةِ والصِّناعيَّة.
— تَسخير واستثمار جَميع المُقَدَّرات والمَصادر والإمكانات للوصولِ إلى الإكتِفاءِ الذَّاتي.
— ضَبط جَميع الإيرادات لِصالح خَزينة الدَّولة، لِغايةِ رَفعِ شأنِ الوطَنِ ومَعيشةِ المواطِنين.
— تُقَدِّمُ الدَّولةُ الضَمانُ، وجَميع المُتَطَلِّباتِ لِكلِّ المُواطِنينَ على حدٍّ سِواء.
— كلُّ مُواطِنٍ يَخرق القانون، أويَرتكب جرم رَشوَة، أو صَفَقَة للمَنفَعَة الشَّخصيَّة، أو فَسادًا ما، يُحَرَم مِنْ كلِّ التقَّديماتِ والامتيازات والحُقوق.
— إقتصادٌ حُرٌّ لِتَشجيع الاستثمارات.
— للتَّوفير على الخَزينة والمواطِنين، العَمل على الطَّاقَة الكَهرومائيّة، وإعادة تَنشيط مَعامِلِها(وادي قاديشا، الليطاني وغيرها)…