جميل السيّد

‏أكثر من أساء لسوريا في لبنان ليس أعداؤها،
بل مسؤولون سوريون كخدّام وكنعان وغزالي،
تشاركوا الفساد مع مسؤولين لبنانيين، وسمّوهم حلفاء في حين كانوا مرتزقة!
اليوم
التاريخ يعيد نفسه،
كم من رستم لبناني في ٨ و١٤ آذار يشارك في الفساد ويشتري ولاءات وهميّة ستنقلب على فريقه عند أوّل منعطف…