يا من رأى حالي وساءَلَ من أنا؟
وحاولَ تفسيري! فلا تكُ ظالمي
أنا من أحَبَّتْ جوهرَ الحُبِّ وحدَهُ
وليسَ لغيرِ الحُبِّ أُدعى وأنتمي
سأسمو بهِ بنعيمهِ وعذابهِ
وأَعلو
إلى حيثُ ابتساماتِ أَنجُمي
“غادة”
يا من رأى حالي وساءَلَ من أنا؟
وحاولَ تفسيري! فلا تكُ ظالمي
أنا من أحَبَّتْ جوهرَ الحُبِّ وحدَهُ
وليسَ لغيرِ الحُبِّ أُدعى وأنتمي
سأسمو بهِ بنعيمهِ وعذابهِ
وأَعلو
إلى حيثُ ابتساماتِ أَنجُمي
“غادة”