سمير طنوس
بَلَدُ البُلدانِ، وطنُ الأوطانِ، رائِعٌ بِمَعانيهِ، فَريدٌ بِمَوقِعهِ، جَميلٌ بطبيعَتهِ، شامِخٌ بِجِبالهِ، مُتَواضِعٌ بِوِديانهِ، سَخِيٌّ بينابيعهِ، مَهولٌ بِمَغاوِرِهِ، كَريمٌ بأنهارِهِ، حِكاياتٌ مَع مَواسِمِهِ، بَحرُهُ يُلامِسُ جِبالَهُ، سُهولُهُ تُغَنّي عَطايا…
شَعبُهُ عُرِفَ بالكرَمِ والضِّيافَةِ، عاشَ في المَحَبَّةِ والإلفَةِ والخِدمة،… إلى أنْ(…)
سَيَعودُ لبنانُ كما كان،َ وسنعودُ كما كُنّا عِندَما نَفتَحُ قَلوبَنا لله، نُصَفَّيِ النَّوايا ونَعيشُ المَحَبَّة.