للعلّامة السّيّد محمَّد حسن الأمين
كان القميص سببا للحزن
﴿وجاءوا على قميصه بدم كذب﴾
ثم كان سببا في البراءة
﴿فلما رأى قميصه قُدَّ من دُبُر قال إنه من كيدكن﴾
ثم أصبح سببا للفرح
﴿اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه ابي يأتِ بصيرا﴾
مايحزنك اليوم قد يسُرّك غداً
كن متفائلا مطمئناً بما قدره الله
وسيأتيك الخير من حيث لا تحتسب
جعل الله ربي صباحكم
نورا للبشاره وخيرا للطهاره
وبابا للرضا بالخيرات والبركات
صبحكم الله بالخير