أتساءل:
هل يُدرك زعماء البلد حجم المآسي التي يعيشها الناس، وإلى متى يستطيعون أن يتحمّلوا بعد؟!
ورغم كل ذلك،
يسافر الميقاتي من دولة إلى دولة مبتهجاً بلقب دولة الرئيس،
ومرتاحاً من المسؤولية بحجة أن الثنائي الشيعي يعطل إجتماع حكومته!
هل سمعه أحد يهدد بالإستقالة لأنّ حكومته مشلولة؟!