المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
كَيفَ تَقْبَلُ…؟
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
كَيفَ تَقْبَلُ بِمَسؤولٍ لا يَقومُ بِواجِبِهِ، ولا يَسْتَطيعُ النُّهوضَ بِما وُكِّلَ بِهِ…؟
— علاقاتٌ خارِجيَّةٌ تَسْحَبُ كُلَّ الطَّاقَة، ونَبقى بِدونِ الاثنين.
— دَواءٌ غَيرُ مُتَوفِّرٍ، وإنْ وُجِدَ، فلا قُدْرَةَ لنا على شِرائِهِ.
— الأمْنُ الغِذائيُّ غَيرُ مُتَوَفِّرٍ.
— لا قُدْرَةَ لنا على شِراءِ الطَّعام.
— مَحرومونَ مِنْ: فُرَصِ عَمَلٍ، تَوفيرِ التَّدفِئة، الكهرباء، شِراءِ أو بِناءِ مَنزِلٍ، دُخولِ المُستَشفى، تَوافُرِ مَجالاتٍ للطّاقاتِ الفِكريَّةِ والجَسَديَّة، إنعاشِ السِّياحَة…
نَتَعَرَّضُ للتَّضَخُّمِ، إنهيارٍ للعُملة، إنهيارٍ اقتِصاديٍّ، تَلوُّثٍ، اغتيالاتٍ، انفِجاراتٍ، مَرَضٍ، جوعٍ، هِجرَةٍ، إغراقِ الوطنِ وإغراقِنا في الدُّيون، صفَقاتٍ مَشبوهَةٍ، مَشاريعَ فاشِلةٍ، تَحويلِ الحَقِّ العامِّ للمَنافعِ الشَّخْصيَّة، إعطاءِ الثِّقَةِ لِحُكوماتٍ عاجِزَةٍ، عَدَمِ الاتِّفاقِ حَولَ الأُمورِ الوطنيَّةِ وحاجاتِ الشَّعبِ ومَطالِبِهِ…
أَحسِنوا اختيارَ مَنْ هُم مِنْ أصحابِ الضَّميرِ الحَيّ، والمَشاريعِ الإنمائيَّةِ…